القديس يرسوم العريان لم يكن راهبا أو كاهنا بل كان مؤمن بسيط استطاع بوزناته الرابحة أن يحتل في الكنيسة منزلة رفيعة. وفي هذا الكتاب للقمص صموئيل تاوضروس السرياني نجد تاريخ أسقفية حلوان ودير القديس الأنبا برسوم العريان وفيه يتحدث عن حلوان البلد، حلوان الحمامات، سكة حديد حلوان، ويجيب على السؤال هل كانت حلوان مقرا لأسقفية؟ ، تأسيس أسقفية حلوان الحمامات، قصف منف الشرقية، معصرة حلوان، دير شهران، القديس برسوم العريان، اسم برسوما في الكتب الدينية، القديس والثعبان، رأس القديس، العريان في شهران، انتقال القديس من العالم الفاني، الأنبا برسوم في الكتب التاريخية والطقسية، أثر القديس في دير شهران، الأحد الخامس من الصوم الكبير (والذي يعرف بين العامة بأحد العريان)، دير العريان و البابوات، الآيات تتبع المؤمنين، طرح واطس برسوم العريان، تفسير طرح آدام يقال في تمجيد القديس، مؤامرة لتخريب الدير، دير العريان وأسقف منف، دير العريان في الوقت الحاضر، كنائس أسقفية حلوان، مدرسة الرهبان اللاهوتية بحلوان، المقر البطريركي في حلوان، المقر البطريركي في معصرة حلوان، كنائس باسم العريان، أديرة خط حلوان، كنائس حلوان غير الأرثوذكسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق