هذه الدراسة ليست شاملة لكتاب التكوين، كما أنها لم تستوف كل ما جاء من نبوات ورموز، لكنها تقتصر على الفصول الأولى من هذا الكتاب.. ابتداء من سقوط آدم حتى وقت تقديم الذبيحة بعد الطوفان. لأن هذه الفترة رغم أنها قد أشير اليها في الوحي الإلهي بشكل موجز، إلا أنها تعطينا صورة عجيبة عن عمل الله من أجل الإنسان الذي رفض مشورة الله، كما تشير إلى ميثاق الله مع الإنسان من أجل ذبيحة الشكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق