الأحد، 24 أكتوبر 2010

كيف تقهر الألم ، دكتور مجدي اسحق

كلنا نشتهي الراحة، لكن في طريق الحياة كثيرا ما نجد الألم والحزن. ولأن النفس تقتات على الفرح، سرعان ما تنحني وتذبل أمام عواصف الضيق، ثم تنطوي وتنعزل باكية مكسورة. لكن مسيحنا هو سر الفرح الحقيقي.. نعم قد يسمح لنا ببعض الآلام، لكن سرعان ما يخرجنا منها مترنمين فرحين، رافعين أيادي النصرة، ومحملين بالبركات الأبدية. وفي هذا الكتاب: كيف نرى الترنيم وسط ليل الحزن، وكيف نفرح في وسط الضيق، وكيف نقهر الألم ونحوله لبركة ونصرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق