تعتبر هذه الرسالة من أعذب الرسائل التي كتبها الرسول بولس. وهي أشبه بمقال يوجهه الرسول بولس إلى الكنيسة في كل العصور، بل وإلى كل مؤمن في كل الأزمنة ليحيا دائم التهليل، بغض النظر عن الظروف التي تحيط به، وذلك خلال ممارسته الحياة الجديدة التي لا تعرف السكون، بل دائمة الحركة في المسيح يسوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق