هذا الكتاب يتحدث عن البابا أثناسيوس الرسولي، هذا القديس الذي كان له نضوجا مبكرا، فوضع كتبا، وهو شابا صغيرا، وأفحم الأريوسيين في مجمع نيقية المسكوني سنة 325، وهو لم يزل شماسا. وهذا الكتاب يحتوي على قصة ميلاد البابا ونشأته، الصعاب التي مر بها ونفيه المستمر، جهاده في سبيل الإيمان، نهاية حياته وتأثيره في حفظ الايمان الأرثوذكسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق