لقراءة السيرة العطرة للبابا ثيئودورس (ثيؤذورس - تواضروس الأول) 721م في المراجع القبطية، وعن حياته والنبوة عنه وحال الدولة في عصره يمكن الرجوع إلى المراجع التالية:
ورغم أن هذا البابا قد عاش في عصر يتميز بظلم الولاة وقسوتهم واضطهادهم لسكان البلاد إلا أن التاريخ يذكر لنا : ""وقد شاءت العناية الالهية أن يظل السلام مستتباً حتى آخر أيام الأنبا ثيؤدورس. فتمكن خلال سني السلام من أن يتفقد المسيحيين ويثبت قلوبهم على الإيمان الأرثوذكسي لا يعوقه استبداد من الخارج ولا انقسام من الداخل"
نصلي إلى الرب أن يسند بيده القوية وذراعه العالية قداسة البابا تواضروس الثاني (بطريركنا ال 118) وأن يمتعنا في فترة حبريته بالوحدة والسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق