يواجه شباب القرن الحادي والعشرين مستجدات حديثة لم يكن يلقاها الشباب حتى أواخر القرن العشرين، ولكن الإيمان بقيامة السيد المسيح هو الرد القاطع والسياج الآمن لأولاد الله لكي يتقوا كل الضربات ويواجهوا كافة التحديات، لا بالانسحاب من العالم والمجتمع، ولا بالنكوص إلى السلفيات، لكن بالدراسة الواعية للتراث المسيحي القبطي الأرثوذكسي وتكوين الشباب بتوجهات جيدة يستطيع من خلالها مواجهة قضايا العصر، ومعايشة المنجزات الحديثة، والتفاعل الحي البناء مع معطيات الحداثة، وهذا الكتاب يتحدث عن : القيامة والإيمان بالمسيح، القيامة والحياة الأرثوذكسية، القيامة والتحدي الروحي، القيامة وتحدي العولمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق