لقد ضرب آباؤنا الشهداء أروع المثل في الفرح بالآلام لأجل المسيح ولم يقبلوا النجاة لأن عيونهم كانت مثبته على المجد العتيد. وهذه النبذة تتحدث عن مذبحة أخميم سنة 303م ، أنواع عذابات الشهداء، نماذج مضيئة من فئات الشهداء، دلالئل وثمار عذابات الشهداء، أين نحن من عذابات الشهداء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق