تبدأ حياة الخدمة بالتلمذة. وكلما تعمق الإنسان في تلمذته، فعلى هذا القدر ينجح في خدمته. وطوبى لمن يعيش تلميذا طول حياته.. يتعلم كل يوم، من كل شئ، حتى بعد أن يصير معلما لغيره. وهكذا يكون هذا الكتاب للكل وليس للخدام فقط. ينتفع به كل من يريد أن ينتفع، ويرشده إلى مصارد كثيرة يتلقى منها معرفته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق